وحدات تعليميّة محوسبة

تعالج هذه الوحدة مهارة "تحديد الفكرة المركزيّة" من نصّ معطًى، وتسعى إلى تمكين التلاميذ من هذه المهارة من خلال إكسابهم الآليّات اللازمة؛ مثل تحديد كلمة المفتاح وجملة المفتاح، التمييز بين الغثّ والسمين في كلّ نصّ أو فقرة معطاة، تمييز الجملة تامّة المعنى من الجملة الناقصة أو الركيكة، إعادة صياغة جملة المفتاح، وتطوير الفكرة المركزيّة لفقرة من كتابتهم الخاصّة.
موضوع الوحدة الرئيسيّ: مهارة تحديد الفكرة المركزيّة
الفكرة المركزيّة:
هي الموضوعة الّتي تقوم/يقوم عليها الفقرة/النصّ.
لكلّ فقرة/ نصّ فكرة مركزيّة واحدة.
الفكرة المركزيّة أشبه بالمادّة الخامّ في البناء.
نحدّد الفكرة المركزيّة:- كي نتأكّد أنّنا فهمنا النّصّ
كي نتذكّر النصّ.

تتناول هذه الوحدة إستراتيجيّة طرح الأسئلة، ونعني بها صياغة أسئلة تتناول ظواهر، أو قضايا أو معضلات تتطلّب استمراريّة الاستيضاح أو البحث. من المهمّ جدًّا إكساب التلاميذ مهارة طرح الأسئلة، والتعامل مع أسئلة متنوّعة من أبعاد الفهم المختلفة ‎(فهم المعنى الصريح، فهم المعنى الخفيّ. تفسير دمج وتطبيق، تقييم المضمون ووظيفة المركّبات)‎.
أهداف استخدام استراتيجيّة طرح الأسئلة:
إثارة الردّ بشأن معلومات أو ظاهرة تستدعي الاستيضاح أو البحث.
تطوير الاستعداد لمواجهة قضايا لا توجد لها إجابة واضحة وقاطعة.
تخطيط استمراريّة سيرورة التعلّم أو البحث.

يمكن تعريف إحدى مهارات التّفكير النّاقد المسمّاة بمهارة تحديد العلاقة السببيّة على أنّها محاولة الكشف عن كون شيء ما سببًا لشيء آخر.
أمّا عن أهمّيّة هذه المهارة فتتمثّل في قدرة التلاميذ على تحديد علاقات السّبب والنّتيجة كجزء من عمليّة صنع القرار، أو عمليّة الفهم، أو عمليّة طرح الفرضيّات، أو عمليّة تحديد النّتائج والتّوابع، أو حلّ المشكلات.
تعالج هذه الوحدة مهارة "تحديد العلاقات السّببيّة" في نصّ معطًى، وتهدف إلى إكساب التّلاميذ آليّات لفهم النّصّ من خلال تحديد العلاقات السّببيّة فيه؛ مثل تحديد الأسباب والنّتائج عن طريق الرّوابط، تسلسل الأحداث ووظيفة علامات التّرقيم في النّصّ.
أهداف الوحدة
أن يميّز التلميذ الرّوابط السّببيّة في النّصّ
أن يحدّد التلميذ العلاقات بين السّبب والنّتيجة.
أن يستنتج التلميذ العلاقات السّببيّة بين الأحداث في النّصّ.
أن يستنبط التلميذ دور علامات التّرقيم في فهم العلاقات السّببيّة.

في الوحدة نصوص وفعّاليّات تمكّن الطالب من مهارة حياتيّة مهمّة جدًّا، مهارة اتّخاذ القرار الصحيح، مهارة يحتاجها التلميذ في كلّ الموضوعات التي يتعلّمها، ليتّخذ القرار الصحيح في اختيار مواقع الإنترنتّ للبحث العلميّ، في اختيار الفقرة للبحث عن الإجابة الصحيحة للسؤال، في اختيار مهنة المستقبل وغير ذلك.
في الوحدة نصوص مختلفة بمستويين؛ على مستوى أنواع النصوص؛ نجد نصوصًا إخباريّة تعليميّة، نصوصًا بصريّة مختلفة كالدالّة والخريطة الذهنيّة والصورة والرسوم التوضيحيّة والإنفوجراف. وعلى مستوى المضامين، نجد مضامين حياتيّة مختلفة، مثل وباء كورونا واللقاحات المختلفة، الخوف من الامتحانات، والاحتباس الحراريّ، حتّى نمكّن التلاميذ من المعلومات الحياتيّة، ومن المفردات التي تمكّنهم من فهم بقيّة المضامين المدرسيّة والحياتيّة عملًا بالتعليم البيْمجالي/بين المجالات المختلفة.
تتفاوت مستويات النصوص بعض الشيء، الوحدات مبنيّة بتدرّج، وبمستويات مختلفة، يختار منها المعلّم ما يلائم تلاميذه، وما يحتاجه صفّه من أنواع نصوص لم يتعرّض لها تلاميذه حتّى الآن.

في هذه الوحدة نتناول من التحصيلات المطلوبة للصفّ السابع في مجال التعبير الكتابيّ كتابة القصّة القصيرة الخياليّة/ قصص الخيال العلميّ، والتجربة الشعوريّة؛ بحيث نخصّص لكلّ نوع أدبيّ حصّتين تعليميّتين أمّا الدرس الأخير فنخصّصه للإثراء العامّ في مجال التعبير الكتابيّ وتقييم الوحدة التعليميّة.

في الوحدة خمسة دروس في المواضيع التّالية: دمج معلومات من فقرتين، دمج معلومات من نصّين، دمج معلومات بين نصّ وصورة أو جدول أو رسم بيانيّ، والمقارنة بينها.
ونعمل في الوحدة على مهارتي الدمج والمقارنة كمهارات متقدّمة من فهم المقروء.

موضوع الوحدة الرئيسيّ: الروابط
إنّ الكتابة السّليمة لا تقتصر على سلامة النّحو والإملاء، بل تتطلّب ربطًا للمفردات والجمل والفقرات في النّصّ الواحد ليحقّق النّصّ هدفه، وهو الوصول إلى ذهن قارئه أو قلبه. ومن هنا جاءت أهمّيّة هذه الوحدة، فالرّبط يحوّل الجمل المتفرّقة إلى نصّ مترابط يحوي العديد من الأفكار الّتي قد تكون متوافقة أو قد يعارض بعضها الآخر، لذا كان من المهمّ التّمكّن من معرفة أدوات الرّبط وعملها.

التعبير حالة وجدانيّة ترافق الإنسان وتلازمه من الداخل والخارج، وتتجلّى بشكل حروف وكلمات، إمّا أن يتركها سلسلة تصف ما تراه العين بشكل مباشر وبذلك نسمّيه وصفًا تقريريًّا، أو أن يحمّل الكلمات معاني و مجازًا وتأويلًا، ويُسقِطَ عليها مشاعره وخوالجه وأمنياته وآلامه؛ وبهذا تكون الكتابة انفعاليّة، وإمّا أن تكون الكتابة بهدف تقديم النصح أو الإرشاد أو التواصل.
في هذه الوحدة التعليميّة سنتعرّف على أنواع الكتابة وخصائصها وأهمّيّتها، وكيفيّة توظيفها لخدمة الإنسان أو توجيهه، أو تحقيق أهدافه أو صقل شخصيّته.
التّعبير الكتابيّ
الكتابة الانفعاليّة
التجربة الشّعوريّة
النّصّ الإرشادي
الرّسالة الشّخصيّة والرّسالة الرّسميّة.
الدّرس الخامس: إجمال، تقييم ومردود.
الأهداف
أن يحدّد التّلميذ ويميّز أنواع النّصوص
أن يكتب التّلميذ النّصوص المتنوّعة (الوظيفيّة – القصصيّة – الوصف الانفعاليّ)
أن يكتب التّلميذ في أعقاب تجربة شعوريّة

في الوحدة نصوص وفعّاليّات تمكّن الطالب من مهارة حياتيّة مهمّة جدًّا؛ مهارة اتّخاذ القرار الصحيح، وهي مهارة يحتاجها التلميذ في كلّ الموضوعات التي يتعلّمها، ليتّخذ القرار الصحيح في اختيار مواقع الإنترنتّ للبحث العلميّ، في اختيار الفقرة للبحث عن الإجابة الصحيحة للسؤال، في اختيار مهنة المستقبل وغير ذلك من المجالات الحياتيّة....
في الوحدة نصوص مختلفة بمستويين؛ على مستوى أنواع النصوص؛ نجد نصوصًا إخباريّة تعليميّة، نصوصًا بصريّة مختلفة كالدالّة والخريطة الذهنيّة والصورة والرسوم التوضيحيّة والإنفوجراف . وعلى مستوى المضامين، نجد مضامين حياتيّة مختلفة، مثل حوادث الطرق ومهن المستقبل وغير ذلك، ممّا يُكسب التلاميذ المفردات التي تمكّنهم من فهم بقيّة المضامين المدرسيّة والحياتيّة عملًا بالتعليم البيْمجالي/بين المجالات المختلفة.
كما نعمل في هذه الوحدة على نصوص فهم المسموع، من خلال تقارير مسجّلة؛ مسموعة ومرئيّة، كالتقارير الإخباريّة والعلميّة، وهذا أمر مهمّ يجب أن نعوّد تلاميذنا عليه، لأنّنا نكسبهم مهارات حياتيّة.

يمكن تعريف إحدى مهارات التّفكير النّاقد المسمّاة بمهارة تحديد العلاقة السببيّة على أنّها تستخدم لتحديد العلاقة السّببية بين الحوادث المختلفة، ويعرّفها البعض بأنّها محاولة الكشف عن كون شيء ما سببًا لشيء آخر.
أمّا عن أهمّيّة هذه المهارة فتتمثّل في قدرة الطّلاب على تحديد علاقات السّبب والنّتيجة كجزء من عمليّة صنع القرار، أو عمليّة الفهم، أو عمليّة طرح الفرضيّات، أو عمليّة تحديد النّتائج والتّوابع، أو حلّ المشكلات، أو التمييز بين الحقيقة والرّأي.
تعالج هذه الوحدة مهارة "تحديد العلاقات السّببيّة" في نصّ معطًى، وتهدف إلى إكساب التّلاميذ آليّات لفهم النّصّ من خلال تحديد العلاقات السّببيّة فيه؛ مثل تحديد الأسباب والنّتائج عن طريق الرّوابط، التّمييز بين الحقيقة والرّأي، تسلسل الأحداث ووظيفة علامات التّرقيم في النّصّ.
أهداف الوحدة:
أن يحدّد الطّالب العلاقات بين السّبب والنّتيجة.
أن يميّز الطّالب بين الحقيقة والرّأي.
أن يستنتج العلاقات السّببيّة على مستوى الأحداث في النّصّ.
أن يستنبط دور علامات التّرقيم في فهم العلاقات السّببيّة.

موضوع الوحدة الرئيسيّ: مهارة تحديد الفكرة المركزيّة
الفكرة المركزيّة:
هي الموضوعة الّتي تقوم/يقوم عليها الفقرة/النصّ.
لكلّ فقرة/ نصّ فكرة مركزيّ واحدة.
الفكرة المركزيّة أشبه بالمادّة الخامّ في البناء
نحدّد الفكرة المركزيّة:
كي نتأكّد أنّنا فهمنا النّصّ
كي نتذكّر النصّ.
تعالج هذه الوحدة مهارة "تحديد الفكرة المركزيّة" من نصّ معطى، وتسعى إلى تمكين التلاميذ من هذه المهارة من خلال إكسابهم الآليّات اللازمة؛ مثل تحديد كلمة المفتاح وجملة المفتاح، التمييز بين الغثّ والسمين في كلّ نصّ أو فقرة معطاة، تمييز الجملة تامّة المعنى من الجملة الناقصة أو الركيكة، إعادة صياغة جملة المفتاح، وتطوير الفكرة المركزيّة لفقرة من كتابتهم الخاصّة.
تنقسم الوحدة إلى خمسة دروس حسب الترتيب الآتي:
الدرس الأوّل: الاستنتاج واستخراج كلمة المفتاح وجملة المفتاح
الدرس الثاني: صياغة الفكرة المركزيّة
الدرس الثالث: تحديد الفكرة المركزيّة في نصوصٍ متنوّعة ‎(أدبيّة، شعريّة)‎
الدرس الرابع: تطوير الفقرة المركزيّة إلى فقرة، ثمّ إلى نصّ.
الدرس الخامس: تقييم استخراج واستنتاج الفكرة المركزيّة وصياغتها.